عبير و ياسمين ( سحاق)

لم تكن عبير على طبيعتها في ذلك اليوم الدراسي فقد كانت شديدة السرحان غير قادرة على التركيز في الحصص لا حظت صديقتها المقربة ياسمين انشغالها وانتظرت حتى حان وقت الفسحة لمحادثتها ياسمين وش فيك يا عبير ما انت على طبيعتك اليوم عبير من اللي شفته أمس يا ياسمين لا تذكريني ماني ناقصة ياسمين قولي بلا دلع عبير أمس خرج أهلي كلهم من البيت وجلست في البيت عشان أذاكر ياسمين كملي بسرعةعبير المهم أحتجت قلم اسود فرحت غرفة أخوي الكبير علشان أدور قلم المهم وأنا أدور لقيت فيلم في درج مكتبه ياسمين فيلم ايه عبير...

قراءة المزيد


source https://forums.eateut.com/threads/2231/

تعليقات